مقالات

ينتاب الكثير من الأشخاص القلق الشديد حول احتمالية الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) من أول مرة، ويطرحون سؤالًا متكررًا ما هي نسبة انتقال الايدز من اول مره؟ في الواقع لا يمكن اعتبار أي علاقة جنسية غير محمية آمنة تمامًا حتى وإن كانت الأولى، فيروس الإيدز لا ينتقل بسهولة مقارنة ببعض الفيروسات الأخرى، لكن في […]

داء المشعرات هو أحد الأمراض المنقولة جنسيًا الشائعة التي تصيب النساء والرجال على حد سواء، وينتج عن طفيلي يعرف باسم “المشعرة المهبلية” وتتميز هذه العدوى بأنها غالبا ما تكون صامتة، حيث لا تظهر أعراض واضحة على معظم المصابين، مما يسهم في انتشارها دون علمهم. في الحالات التي تظهر فيها الأعراض، قد تشمل حكة وحرقة وإفرازات

تجربتي مع فيروس الورم الحليمي كانت من التجارب الصحية المفاجئة التي غيرت الكثير في حياتي، لم أكن أعلم أن مجرد فحص روتيني لعنق الرحم سيفتح أمامي بابًا من الأسئلة والقلق والبحث المتواصل، كأي امرأة كنت أعتقد أن هذا الفيروس نادر أو يصيب فقط من لديهم تاريخ طويل من العلاقات، لكن الواقع كان مختلفًا، إذ اكتشفت

يعد فيروس الورم الحليمي البشري (HPV) من أكثر الفيروسات شيوعا التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي، ويؤثر على الرجال والنساء، يضم هذا الفيروس أكثر من 100 نوع، منها ما يسبب الثآليل الجلدية والتناسلية، ومنها ما يرتبط بأنواع خطيرة من السرطان، خاصة سرطان عنق الرحم، غالبا لا تظهر أعراض الإصابة، ما يجعل كثيرين لا يدركون أنهم

مرض الزهري للرجال من أبرز الأمراض المنقولة جنسيًا التي تُثير القلق، لما ينطوي عليه من مخاطر صحية جسيمة إذا لم يُعالج بسرعة، تعود الإصابة إلى نوع من البكتيريا يُدعى اللولبية الشاحبة، والتي تنتقل عبر العلاقات الجنسية بكافة أشكالها سواء المهبلية أو الفموية أو الشرجية، كما قد تنتقل من خلال ملامسة التقرحات الجلدية النشطة لدى الشخص

يعتبر مرض الزهري للنساء هو أحد الأمراض المنقولة جنسيا التي تسببها بكتيريا تعرف باسم Treponema pallidum، حيث يصيب الزهري الرجال والنساء على حد سواء، ولكن تأثيره على النساء قد يكون أكثر تعقيدا بسبب المضاعفات المرتبطة بالحمل والجهاز التناسلي الأنثوي. لذلك فإن الكشف المبكر عن المرض وبدء العلاج المناسب هما عاملان أساسيان للحد من انتشاره وتفادي

مرض الزهري هو أحد الأمراض البكتيرية المنقولة جنسيًا، ويُعد من المشكلات الصحية التي ما زالت تشكل خطرًا رغم التقدم في وسائل العلاج، يتطور المرض تدريجيًا على مراحل، تبدأ بقرح غير مؤلمة، وقد تمر دون أن يلاحظها المصاب، مما يزيد من فرص انتقال العدوى إلى الآخرين. إهمال علاج هذا المرض يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة

يعد علاج الهربس التناسلي أمرا ضروريا للسيطرة على الأعراض والحد من انتشار العدوى، إذ يعتبر الهربس التناسلي من الأمراض الفيروسية المزمنة التي تنتقل عبر الاتصال الجنسي يسببه فيروس الهربس البسيط بنوعيه ، ويتميز بظهور تقرحات مؤلمة في المناطق التناسلية، إضافة إلى الحكة والشعور بالحرقان أثناء التبول، كذلك لا يؤدي الفيروس إلى الشفاء التام ولكنه يبقى

مرض السيلان هو أحد أكثر الأمراض المنقولة جنسيًا شيوعًا، ويصيب الرجال والنساء على حد سواء نتيجة انتقال بكتيريا تُعرف باسم النيسيريا البنية أثناء العلاقة الجنسية غير المحمية، تكمن خطورته في أن أعراضه قد تكون غير ظاهرة، مما يسمح له بالانتشار بصمت والتسبب بمضاعفات خطيرة إذا لم يُعالج في الوقت المناسب. تتفاوت الأعراض بين الرجال والنساء،

عادة ما تكون اعراض الكلاميديا​ خفيفة أو غير ملحوظة ما يجعل اكتشافها صعب بدون فحوصات دورية، حيث يسبب هذا المرض نوع من البكتيريا يعرف باسم Chlamydia trachomatis ويؤثر غالبا على الأعضاء التناسلية، ولكن عند الرجال قد تظهر أعراض مثل إفرازات من القضيب وألم عند التبول أو تورم في الخصيتين. أما النساء فقد يعانين من إفرازات